الأحد مارس 22, 2020 9:43 am من طرف 
الأعياد المسيحية المهمة
بقلم: وديع بشاي سيدهم
سمي العيد بهذ الاسم لانه يعود كل سنة بفرح عظيم مجدد، هذا ما قاله أحد اللغويين العرب القدامي. وأصبحت الأعياد هي مناسبات للبهجة والفرح منها الأعياد الرسمية ومنها الأعياد الدينية. ونتحدث اليوم عن الأعياد المسيحية التي تحتفل بها الكنيسة الأرثوذكسية المصرية وهي احتفالات دينية بحتة لأنها مستمدة من الكتاب المقدس مصدر الإيمان بالنسبة للمسيحيين.
قد يجد البعض حرجاً في السؤال عن بعض المعاني الحقيقية للأعياد الدينية المسيحية ولا يدركون جوهرها. لذا فإن أجواء الأعياد التي نعيشها حاليا تعتبر مناسبة طيبة لنتحدث عن طبيعة الأعياد المسيحية.
تبرز أهمية الاحتفال بالأعيد الدينية من كثرة تكرارها ودوامها وارتباطها بالعادات والتقاليد وبذلك أصبحت الأعياد الدينية فرصة طيبة لإظهار الإخاء والاندماج بين أفراد هذه الأمة وكان لها أثر طيب في تكوين الجماعة المصرية الذي لا يقتصر علي الناحية السياسية بل امتد إلي الحياة الاجتماعية ويجب الذكر بأن الاحتفال بهذه الأعياد سهل علي الشعب الاندماج ووحد في بعض الأحيان السلوك الاجتماعي في مصر وأظهر الاحتفال بهذه الأعياد بأنه لا توجد أي فوارق تجعل بعضنا أعداء للآخر.
وقد عبر مفكرو مصر عن تلك المعاني السامية خلال تاريخ مصر الحديث.
وذكر الدكتور طه حسين أن الكنيسة القبطية جزء مهم من تراث مصر يجب أن نحافظ عليها، وذكر توفيق الحكيم في عودة الروح وسط الهتافات لثورة 1919 كانت ترفرف الأعلام المصرية وقد رسم فيها الهلال يحتضن الصليب. ذراعان في جسم واحد وله قلب واحد وهو مصر. وأستعير ما جاء بالنشرة الدورية الأخيرة والتي تصدرها فرسان الوفد بالإسكندرية في العدد الرابع يناير 2008 ما كتبه أديب مصر العالمي نجيب محفوظ أن الحقيقة أن مصر ليس لها عنصران فنحن عنصر واحد نحن جميعاً من نسل الأقباط ولكن بعضنا دخل الدين الإسلامي والبعض ظل علي دينه المسيحي وكثيراً ما كان يتزاوح هؤلاء من هؤلاء. وكنا في جيلي نسمي أنفسنا جميعاً أقباطاً وطنا ومسلمين ومسيحيين دينا.
وسنتطرق هنا إلي بعض الأعياد المهمة:
1- عيد البشارة موعده في 29 برمهات: تحتفل به الكنيسة القبطية في 29 برمهات ومناسبته أن الله أرسل ملاكه جبريل إلي العذراء مريم وهي مخطوبة ليوسف الصديق وبشرها بأن الله اصطفاها وبشرها بأن تكون أم السيد المسيح وأنها ستحمل بواسطة الروح القدس بدون اتصال جنسي وبهذا تكون العذراء مريم ذروة القداسة وميلاد السيد المسيح بهذا الشكل هو إحدي خوارق المعجزات. ويعتبر هذا بكر كل الأعياد فهو بدء الأفراح.
2- عيد الميلاد المجيد موعده 29 كيهك: يعتبر هذا العيد من أهم الأعياد المسيحية لأنه يذكرنا بولادة السيد المسيح من العذراء مريم في بيت لحم في أورشليم في فلسطين ويتم الاحتفال به في 29 كيهك وتمت واقعة ميلاد السيد المسيح في مكان متواضع »مزود للبقر« وقد بنت الملكة هيلانة كنيسة عظيمة في ذات مكان ميلاد السيد المسيح »كنيسة المهد«.
ويتم الاحتفال بميلاد السيد المسيح في 25 كانون الأول »ديسمبر« من كل عام حسب التقويم الغربي »التقويم الروماني القديم« ولكن الكنائس الشرقية تحتفل به في 7 يناير »كانون ثاني« من كل عام لوجود فروق في التوقيت بين شرق وغرب الكرة الأرضية.
وجدير بالذكر أنه ظهر ملاك ليوسف بأن يأخذ الصبي وأمه وأن يهرب إلي مصر لأن ملك اليهود »هيريدوت« يريد أن يقتل السيد المسيح، فقام يوسف وأخذ الصبي وأمه »العائلة المقدسة« وهرب إلي مصر ليلاً وأعدم ملك اليهود كل طفل يقل عن سنتين، ثم ظهر ملاك ليوسف أن يأخذ الطفل وأمه ويعود إلي بيت لحم فعاد يوسف إلي بلدة الناصرة فلذلك سمي المسيح ناصرياً. وقد مكث السيد المسيح في الجليل في فلسطين منذ عودته من مصر حتي بلغ الثلاثين من عمره.
وهناك عادة شائعة عند الكثير من الناس من مسيحيين وغير مسيحيين مرتبطة باحتفالات أعياد الميلاد وهي تزيين البيوت والشوارع وحتي المحال التجارية بأشجار عيد الميلاد المزانة وبأدوات ديكور ملونة مثل الأجراس. كما توضع علي رأس الشجرة نجمة تمثل النجم الذي ظهر في السماء احتفالاً بعيد ميلاد المسيح وأرشد الناس لمكان ميلاده، حيث وقف النجم في المكان. حيث كان الصبي. ومن هؤلاء الناس كان كبار العلماء والفلاسفة جاءوا من فارس »إيران« وقد رأي فيهم التقليد المسيحي ممثلي الشعوب الأجنبية عند اليهود وجعل عددهم ثلاثة متبايني الألوان الأبيض والأسود والأشقر ليمثلوا أجناس الآدميين جميعاً لأن المسيح جاء للبشرية كلها.
كان ميلاد المسيح. كما سبق أن أوضحنا في »بيت لحم« وكانت لغة اليهود الأصلية هي اللغة العبرية إلا أن اللغة التي كان يتكلم بها السيد المسيح كانت اللغة الآرمية »لغة أهل سوريا القديمة«. لأنها اللغة التي كانت سائدة في الامبراطورية الفارسية أثناء احتلال فارس لهذه المنطقة.
ومن المهم أن نعلم جميعاً أن عيد رأس السنة الميلادية »31 ديسمبر كل عام« ليس عيداً دينياً ولكن يتم الاحتفال به باعتباره التاريخ المسيحي المدون إذ أصبح يشار لما حدث قبل مجيئه بأنه قبل الميلاد، كما يشارك لما حدث بعد مجيء السيد المسيح أنه بعد الميلاد.
فأصبح تاريخ ميلاد المسيح هو بدء التقويم الجريجوري.
ويجب الذكر بأن عيد الميلاد المجيد أصبح عيداً رسمياً قومياً يحتفل به كل المصريين، حيث أصبح إجازة رسمية عامة.
3- عيد الغطاس موعده 11 طوبة: تحتفل الكنيسة المسيحية في يوم 11 طوبة بعيد الغطاس وهو يمثل ذكري تعميد السيد المسيح في نهر الأردن علي يوحنا المعمدان وعرف باسم الغطاس لأنه يمثل ذكري تغطيس السيد المسيح في نهر الأردن.
ويمثل العماد أحد فرائض الكنيسة المسيحية وقد حل محل الهتان عند اليهود في العهد القديم وقد تم ختن السيد المسيح في اليوم الثامن من مولده وفقاً للتقاليد التي كانت موجودة بضرورة أن يكون هناك فرق بين أتباع اليهود والوثنيين.
4- عيد أحد الزعف موعده في الأحد السابع من الصوم: يوافق الاحتفال به الأحد السابع من الصوم الأربعين وهو الأحد الذي سبق عيد القيامة وفيه تحتفل الكنيسة بتذكار دخول السيد المسيح إلي أورشليم راكباً علي آتان »حمار صغير« والتف الجميع حوله وكانوا يفرشون الأرض بزعف النخل والشجر وكانت عادة فرش الطريق العام بأغصان الشجر تتبع للزائر في العهد القديم.
ويرمز أحد الشعانين إلي دخول المسيح إلي أورشليم »القدس« كما يرمز إلي تواضع السيد المسيح بدخوله أورشليم راكباً حماراً وكلمة الشعانين كلمة عبرية معناها خلصنا يارب.
5- عيد القيامة المجيد اليوم الثامن بعد الشعانين: بعد أحداث الجمعة العظيمة بآلام صلب المسيح ومع انتهاء يوم السبت بدأت أحداث القيامة فنزل ملاك من السماء متشحاً بلباس أبيض ليعلن البهجة والسرور بقيامة المسيح من الأموات.
ما أعظم فرح هذا اليوم فجر الأحد وأشرق المسيح بأنوار قيامة القبر.
وقيامة المسيح بهذه الصورة حدث معجزي يفوق كل تصور.
وتمارس الكنيسة للاحتفال بيوم القيامة المجيد منذ نشأتها ولابد ان يكون يوم عيد القيامة يوم أحد لأن قيامة المسيح حدثت يوم أحد.
وتحتفل الكنيسة بقيامة السيد المسيح خمسين يوماً تبدأ بعيد القيامة وتنتهي بعيد العنصرة »باللغة اليونانية معناها يوم الخيمس«.
ويقع دائماً عيد القيامة في وقت الاعتدال الربيعي »21 مارس« من كل عام.
بقلم: وديع بشاي سيدهم
سمي العيد بهذ الاسم لانه يعود كل سنة بفرح عظيم مجدد، هذا ما قاله أحد اللغويين العرب القدامي. وأصبحت الأعياد هي مناسبات للبهجة والفرح منها الأعياد الرسمية ومنها الأعياد الدينية. ونتحدث اليوم عن الأعياد المسيحية التي تحتفل بها الكنيسة الأرثوذكسية المصرية وهي احتفالات دينية بحتة لأنها مستمدة من الكتاب المقدس مصدر الإيمان بالنسبة للمسيحيين.
قد يجد البعض حرجاً في السؤال عن بعض المعاني الحقيقية للأعياد الدينية المسيحية ولا يدركون جوهرها. لذا فإن أجواء الأعياد التي نعيشها حاليا تعتبر مناسبة طيبة لنتحدث عن طبيعة الأعياد المسيحية.
تبرز أهمية الاحتفال بالأعيد الدينية من كثرة تكرارها ودوامها وارتباطها بالعادات والتقاليد وبذلك أصبحت الأعياد الدينية فرصة طيبة لإظهار الإخاء والاندماج بين أفراد هذه الأمة وكان لها أثر طيب في تكوين الجماعة المصرية الذي لا يقتصر علي الناحية السياسية بل امتد إلي الحياة الاجتماعية ويجب الذكر بأن الاحتفال بهذه الأعياد سهل علي الشعب الاندماج ووحد في بعض الأحيان السلوك الاجتماعي في مصر وأظهر الاحتفال بهذه الأعياد بأنه لا توجد أي فوارق تجعل بعضنا أعداء للآخر.
وقد عبر مفكرو مصر عن تلك المعاني السامية خلال تاريخ مصر الحديث.
وذكر الدكتور طه حسين أن الكنيسة القبطية جزء مهم من تراث مصر يجب أن نحافظ عليها، وذكر توفيق الحكيم في عودة الروح وسط الهتافات لثورة 1919 كانت ترفرف الأعلام المصرية وقد رسم فيها الهلال يحتضن الصليب. ذراعان في جسم واحد وله قلب واحد وهو مصر. وأستعير ما جاء بالنشرة الدورية الأخيرة والتي تصدرها فرسان الوفد بالإسكندرية في العدد الرابع يناير 2008 ما كتبه أديب مصر العالمي نجيب محفوظ أن الحقيقة أن مصر ليس لها عنصران فنحن عنصر واحد نحن جميعاً من نسل الأقباط ولكن بعضنا دخل الدين الإسلامي والبعض ظل علي دينه المسيحي وكثيراً ما كان يتزاوح هؤلاء من هؤلاء. وكنا في جيلي نسمي أنفسنا جميعاً أقباطاً وطنا ومسلمين ومسيحيين دينا.
وسنتطرق هنا إلي بعض الأعياد المهمة:
1- عيد البشارة موعده في 29 برمهات: تحتفل به الكنيسة القبطية في 29 برمهات ومناسبته أن الله أرسل ملاكه جبريل إلي العذراء مريم وهي مخطوبة ليوسف الصديق وبشرها بأن الله اصطفاها وبشرها بأن تكون أم السيد المسيح وأنها ستحمل بواسطة الروح القدس بدون اتصال جنسي وبهذا تكون العذراء مريم ذروة القداسة وميلاد السيد المسيح بهذا الشكل هو إحدي خوارق المعجزات. ويعتبر هذا بكر كل الأعياد فهو بدء الأفراح.
2- عيد الميلاد المجيد موعده 29 كيهك: يعتبر هذا العيد من أهم الأعياد المسيحية لأنه يذكرنا بولادة السيد المسيح من العذراء مريم في بيت لحم في أورشليم في فلسطين ويتم الاحتفال به في 29 كيهك وتمت واقعة ميلاد السيد المسيح في مكان متواضع »مزود للبقر« وقد بنت الملكة هيلانة كنيسة عظيمة في ذات مكان ميلاد السيد المسيح »كنيسة المهد«.
ويتم الاحتفال بميلاد السيد المسيح في 25 كانون الأول »ديسمبر« من كل عام حسب التقويم الغربي »التقويم الروماني القديم« ولكن الكنائس الشرقية تحتفل به في 7 يناير »كانون ثاني« من كل عام لوجود فروق في التوقيت بين شرق وغرب الكرة الأرضية.
وجدير بالذكر أنه ظهر ملاك ليوسف بأن يأخذ الصبي وأمه وأن يهرب إلي مصر لأن ملك اليهود »هيريدوت« يريد أن يقتل السيد المسيح، فقام يوسف وأخذ الصبي وأمه »العائلة المقدسة« وهرب إلي مصر ليلاً وأعدم ملك اليهود كل طفل يقل عن سنتين، ثم ظهر ملاك ليوسف أن يأخذ الطفل وأمه ويعود إلي بيت لحم فعاد يوسف إلي بلدة الناصرة فلذلك سمي المسيح ناصرياً. وقد مكث السيد المسيح في الجليل في فلسطين منذ عودته من مصر حتي بلغ الثلاثين من عمره.
وهناك عادة شائعة عند الكثير من الناس من مسيحيين وغير مسيحيين مرتبطة باحتفالات أعياد الميلاد وهي تزيين البيوت والشوارع وحتي المحال التجارية بأشجار عيد الميلاد المزانة وبأدوات ديكور ملونة مثل الأجراس. كما توضع علي رأس الشجرة نجمة تمثل النجم الذي ظهر في السماء احتفالاً بعيد ميلاد المسيح وأرشد الناس لمكان ميلاده، حيث وقف النجم في المكان. حيث كان الصبي. ومن هؤلاء الناس كان كبار العلماء والفلاسفة جاءوا من فارس »إيران« وقد رأي فيهم التقليد المسيحي ممثلي الشعوب الأجنبية عند اليهود وجعل عددهم ثلاثة متبايني الألوان الأبيض والأسود والأشقر ليمثلوا أجناس الآدميين جميعاً لأن المسيح جاء للبشرية كلها.
كان ميلاد المسيح. كما سبق أن أوضحنا في »بيت لحم« وكانت لغة اليهود الأصلية هي اللغة العبرية إلا أن اللغة التي كان يتكلم بها السيد المسيح كانت اللغة الآرمية »لغة أهل سوريا القديمة«. لأنها اللغة التي كانت سائدة في الامبراطورية الفارسية أثناء احتلال فارس لهذه المنطقة.
ومن المهم أن نعلم جميعاً أن عيد رأس السنة الميلادية »31 ديسمبر كل عام« ليس عيداً دينياً ولكن يتم الاحتفال به باعتباره التاريخ المسيحي المدون إذ أصبح يشار لما حدث قبل مجيئه بأنه قبل الميلاد، كما يشارك لما حدث بعد مجيء السيد المسيح أنه بعد الميلاد.
فأصبح تاريخ ميلاد المسيح هو بدء التقويم الجريجوري.
ويجب الذكر بأن عيد الميلاد المجيد أصبح عيداً رسمياً قومياً يحتفل به كل المصريين، حيث أصبح إجازة رسمية عامة.
3- عيد الغطاس موعده 11 طوبة: تحتفل الكنيسة المسيحية في يوم 11 طوبة بعيد الغطاس وهو يمثل ذكري تعميد السيد المسيح في نهر الأردن علي يوحنا المعمدان وعرف باسم الغطاس لأنه يمثل ذكري تغطيس السيد المسيح في نهر الأردن.
ويمثل العماد أحد فرائض الكنيسة المسيحية وقد حل محل الهتان عند اليهود في العهد القديم وقد تم ختن السيد المسيح في اليوم الثامن من مولده وفقاً للتقاليد التي كانت موجودة بضرورة أن يكون هناك فرق بين أتباع اليهود والوثنيين.
4- عيد أحد الزعف موعده في الأحد السابع من الصوم: يوافق الاحتفال به الأحد السابع من الصوم الأربعين وهو الأحد الذي سبق عيد القيامة وفيه تحتفل الكنيسة بتذكار دخول السيد المسيح إلي أورشليم راكباً علي آتان »حمار صغير« والتف الجميع حوله وكانوا يفرشون الأرض بزعف النخل والشجر وكانت عادة فرش الطريق العام بأغصان الشجر تتبع للزائر في العهد القديم.
ويرمز أحد الشعانين إلي دخول المسيح إلي أورشليم »القدس« كما يرمز إلي تواضع السيد المسيح بدخوله أورشليم راكباً حماراً وكلمة الشعانين كلمة عبرية معناها خلصنا يارب.
5- عيد القيامة المجيد اليوم الثامن بعد الشعانين: بعد أحداث الجمعة العظيمة بآلام صلب المسيح ومع انتهاء يوم السبت بدأت أحداث القيامة فنزل ملاك من السماء متشحاً بلباس أبيض ليعلن البهجة والسرور بقيامة المسيح من الأموات.
ما أعظم فرح هذا اليوم فجر الأحد وأشرق المسيح بأنوار قيامة القبر.
وقيامة المسيح بهذه الصورة حدث معجزي يفوق كل تصور.
وتمارس الكنيسة للاحتفال بيوم القيامة المجيد منذ نشأتها ولابد ان يكون يوم عيد القيامة يوم أحد لأن قيامة المسيح حدثت يوم أحد.
وتحتفل الكنيسة بقيامة السيد المسيح خمسين يوماً تبدأ بعيد القيامة وتنتهي بعيد العنصرة »باللغة اليونانية معناها يوم الخيمس«.
ويقع دائماً عيد القيامة في وقت الاعتدال الربيعي »21 مارس« من كل عام.
» الوطن العربي المنكوب
» اهداف تيم الثورة مستمرة
» فكرة مشروع محطة تحلية المياه من مجموعة رمضون العالمية
» الملكيه الفكريه فى عصر المعلوماتيه!!
» اليمن السعيد يتحرر
» الخليفه العثمانى الجديد ..
» شهر صفر (2)
» مفاتيح الفرج والادعيه لازاله الهم والكرب والهموم ....
» يااا انت ان لم تحبني حرر اسري بك
» اتعلم انه ينام معك في فراشك كل ليلة!!!!!!!!!!
» \\ خَـآرجْ طٌرقآتَ آلحٌبْ ..... -!
» لا يصح قول رمضان كريم
» شهر رمضان (9)
» خطوات العنايه بالطفل بعد التطعيم
» مجــرد همسـ•ـات ...
» | هكذآ هو آلآختنآق ") ..;
» اللهم بلغنا رمضان
» لأنني لستُ إلا أنثى
» بقايا إنسان .........
» هَلْ لـِ الْعَآشِقينْ تَوبَة .؟!
» كلمات اغنية محمد فؤاد لو ليا حق
» متــى يعطــش المــاء !؟
» لا أقسم بهذا البلد
» I FEEL SHY
» أحمر شفاة على قميص رجولته ....!! ~_~
» (¯`·._) عزفو على اوتار مشاعري و رحلـــــــــــــو (¯`·._)
» كيف نستخدم الحب بشكل صحيح ؟
» ذو القعدة (11)
» فـــــــــــــصــــــــــــــول الحــــــــــــــــب