الأحد مارس 22, 2020 9:43 am من طرف 
حينما تُعطي إنساناً مّا ... كلّ ما تمَلك من مشاعر... وتتفانى في
إسعاده
وقِمّةسعادتك فقط... إن ترى البسمة في عينيه ....تظلّ على ذلك وهو
لا
يشعر سوى إنّ هذا حق من حقوقه ،وانْ جئتَ تسألهُ يوماً ماذا قدمت
لذلك
الإنسان
من مشاعر ... تراه يفكر ...ويفكر... و يفكر ..ولا يعرف الإجابة وبداخله
يَرى انّه حقاً
لمْ
يعملْ
لهذا الإنسان شيئاً
تتَحمّلَهُ ...مراراً ...وتكراراً ...على أملْ.... أنْ يشعُر بقيمةِ ما تقومَ به
تجاههُ
و
لا
يُبادل ذلك سوى بمزيدٍ من
البرود والبلادة بحجّة أنّ هذا حقٌ من حقوقه
مكتسبةً
ظاناً منه أنّ هذا الحب وهذا الحبيب
مُمْتلكاته الخاصّة
ما عاد يسْتمتِعُ بهذا الحب
أو ما عاد يشعر به
ليس لشيءٍ... بقدْرِ ما هو تعوّد على
هذه الوتيرة من الحياة..... حياةُ العيشِ في كنفِ هذا الحب
اللا
نهائي
اللا
محدود
تَراهُ يتنفّسَهُ لدرجه انّه
ما عاد يحسّ بوجوده
وان قال له ذلك الحبيب يوماًً
تعبتْ...
سأمتْ...
مللتْ...
من هذا البرود
من هذا الجمود
من هذا السكون
... ترى ما هي الإجابة ؟
مزيداً من السٌكون
مزيداً من الرٌكود
والأكثر منه
ذلك الجمود
كمّاًًًًًًًََ
هائلاً من اللاّ مُبالاة
من ارتكاب الحماقات
لامبالاة ...وبِحجّةِ ماذا ؟؟؟
أنّ هذا
حقاً مكتسبْ
أترُاه أخطأ التّقديرْ ؟؟؟
أمْ انّه أساء إلى من أعطاه بجنون!!!
أعطاه بغباء
أعطاه باندفاع
أعطاه ...كلّ ما لديه من أحاسيس وحب تفاني وإيثار ..
حقيقةً...
كاآآآآن
يُؤثِرهُ
على نفسه دوماً
وكم بكى عليه ليلُهُ
وكم ارّقه السّهاد لأجلهِ
وكم اشتاق إليه
وكم عانى من جَفاءهِ
وكم ..و كم.. و كم ...ولكن!!!
هلْ !!!
يا تُرى !!!
هذا الإنسان ...
عندما تحين نقطة اللا عوده ..
نقطه الاقتناع بأنّ
كلُ ذلك كان سُداً ...
بلا تقدير
عندما يُقرّرُ الطّرف الآخر
إيقاف نزْف المشاعر
هنا يبدأ...
استيقاظ مشاعر أُخرى
تتولّد بداخِلهِ ...
ليست حُباً على كلّ حال
لهذا الإنسان
بلْ
هي
مشاعر أخرى غريبة
مشاعر
النّدم
على
فَقْدُ حبٍ
كان يتلذّذُ به وحْدَهُ
وأخيراً
شَعَرَ بِفَقْدِهِ
وبقيمة وجوده في حياته
ليس من اجلهِ
لا
بلْ
ذلك
الحبُ
هو
حبُ امتلاكْ
هو
حب أنانيةٍ محضة
لا
تَمَتٌ
للحبّ
بصلة
إنّما
هو ندمٌ
وبكاء
على متعةً لشخصه
فُقدت منه بغض النّظر من كان مُعطيه إيّاها...
نَدِمَ وحَزِنَ وبَكَى وبحثَ ومَلّ الحياة بدون هذا الحب ...
ترى لماذا ...
وبعد ماذا ...
مع شديد الأسف
ما عاد ينفع النّدم ....
ببساطة
لأنّ
هذه المشاعر
لمْ
تَلْقَى التّقْدير
و
لا
العناية
التّي تَسمح لهذا الحب أن يتنفّسَ ويعيش ...
نَدَمُ بَعْدَ فَوَاتِ الأَوانِ حَمَاقَةُ ....
أنا أبكي ذلك الحب
وتلك المشاعر
لا
لشيءٍ
ٍٍٍ
سوى
أنّها أُعطيتْ لإنسان لم يُقدٍّرها حقاً بما هي أهْلهُ من تقدير ...
ولكنْ
لنْ
اندمْ
على ماأعطيتْ
لأنّي
أَعْطَيتُه
بِصِدْقٍ
واستمْتَعْتُ بصدقي هذا
و
بمشاعري تلك
وحينما
توقّفْتُ عن مزيدٍ من الحب
تَوقّفْتُ
لأنٍي
لنْ
استطيعَ ان اكذبَ على نفسي
و
لنْ
أروي ذلك الحب من نَبْعِِ الوهم بعدذلك
أبداااا
إسعاده
وقِمّةسعادتك فقط... إن ترى البسمة في عينيه ....تظلّ على ذلك وهو
لا
يشعر سوى إنّ هذا حق من حقوقه ،وانْ جئتَ تسألهُ يوماً ماذا قدمت
لذلك
الإنسان
من مشاعر ... تراه يفكر ...ويفكر... و يفكر ..ولا يعرف الإجابة وبداخله
يَرى انّه حقاً
لمْ
يعملْ
لهذا الإنسان شيئاً
تتَحمّلَهُ ...مراراً ...وتكراراً ...على أملْ.... أنْ يشعُر بقيمةِ ما تقومَ به
تجاههُ
و
لا
يُبادل ذلك سوى بمزيدٍ من
البرود والبلادة بحجّة أنّ هذا حقٌ من حقوقه
مكتسبةً
ظاناً منه أنّ هذا الحب وهذا الحبيب
مُمْتلكاته الخاصّة
ما عاد يسْتمتِعُ بهذا الحب
أو ما عاد يشعر به
ليس لشيءٍ... بقدْرِ ما هو تعوّد على
هذه الوتيرة من الحياة..... حياةُ العيشِ في كنفِ هذا الحب
اللا
نهائي
اللا
محدود
تَراهُ يتنفّسَهُ لدرجه انّه
ما عاد يحسّ بوجوده
وان قال له ذلك الحبيب يوماًً
تعبتْ...
سأمتْ...
مللتْ...
من هذا البرود
من هذا الجمود
من هذا السكون
... ترى ما هي الإجابة ؟
مزيداً من السٌكون
مزيداً من الرٌكود
والأكثر منه
ذلك الجمود
كمّاًًًًًًًََ
هائلاً من اللاّ مُبالاة
من ارتكاب الحماقات
لامبالاة ...وبِحجّةِ ماذا ؟؟؟
أنّ هذا
حقاً مكتسبْ
أترُاه أخطأ التّقديرْ ؟؟؟
أمْ انّه أساء إلى من أعطاه بجنون!!!
أعطاه بغباء
أعطاه باندفاع
أعطاه ...كلّ ما لديه من أحاسيس وحب تفاني وإيثار ..
حقيقةً...
كاآآآآن
يُؤثِرهُ
على نفسه دوماً
وكم بكى عليه ليلُهُ
وكم ارّقه السّهاد لأجلهِ
وكم اشتاق إليه
وكم عانى من جَفاءهِ
وكم ..و كم.. و كم ...ولكن!!!
هلْ !!!
يا تُرى !!!
هذا الإنسان ...
عندما تحين نقطة اللا عوده ..
نقطه الاقتناع بأنّ
كلُ ذلك كان سُداً ...
بلا تقدير
عندما يُقرّرُ الطّرف الآخر
إيقاف نزْف المشاعر
هنا يبدأ...
استيقاظ مشاعر أُخرى
تتولّد بداخِلهِ ...
ليست حُباً على كلّ حال
لهذا الإنسان
بلْ
هي
مشاعر أخرى غريبة
مشاعر
النّدم
على
فَقْدُ حبٍ
كان يتلذّذُ به وحْدَهُ
وأخيراً
شَعَرَ بِفَقْدِهِ
وبقيمة وجوده في حياته
ليس من اجلهِ
لا
بلْ
ذلك
الحبُ
هو
حبُ امتلاكْ
هو
حب أنانيةٍ محضة
لا
تَمَتٌ
للحبّ
بصلة
إنّما
هو ندمٌ
وبكاء
على متعةً لشخصه
فُقدت منه بغض النّظر من كان مُعطيه إيّاها...
نَدِمَ وحَزِنَ وبَكَى وبحثَ ومَلّ الحياة بدون هذا الحب ...
ترى لماذا ...
وبعد ماذا ...
مع شديد الأسف
ما عاد ينفع النّدم ....
ببساطة
لأنّ
هذه المشاعر
لمْ
تَلْقَى التّقْدير
و
لا
العناية
التّي تَسمح لهذا الحب أن يتنفّسَ ويعيش ...
نَدَمُ بَعْدَ فَوَاتِ الأَوانِ حَمَاقَةُ ....
أنا أبكي ذلك الحب
وتلك المشاعر
لا
لشيءٍ
ٍٍٍ
سوى
أنّها أُعطيتْ لإنسان لم يُقدٍّرها حقاً بما هي أهْلهُ من تقدير ...
ولكنْ
لنْ
اندمْ
على ماأعطيتْ
لأنّي
أَعْطَيتُه
بِصِدْقٍ
واستمْتَعْتُ بصدقي هذا
و
بمشاعري تلك
وحينما
توقّفْتُ عن مزيدٍ من الحب
تَوقّفْتُ
لأنٍي
لنْ
استطيعَ ان اكذبَ على نفسي
و
لنْ
أروي ذلك الحب من نَبْعِِ الوهم بعدذلك
أبداااا
» الوطن العربي المنكوب
» اهداف تيم الثورة مستمرة
» فكرة مشروع محطة تحلية المياه من مجموعة رمضون العالمية
» الملكيه الفكريه فى عصر المعلوماتيه!!
» اليمن السعيد يتحرر
» الخليفه العثمانى الجديد ..
» شهر صفر (2)
» مفاتيح الفرج والادعيه لازاله الهم والكرب والهموم ....
» يااا انت ان لم تحبني حرر اسري بك
» اتعلم انه ينام معك في فراشك كل ليلة!!!!!!!!!!
» \\ خَـآرجْ طٌرقآتَ آلحٌبْ ..... -!
» لا يصح قول رمضان كريم
» شهر رمضان (9)
» خطوات العنايه بالطفل بعد التطعيم
» مجــرد همسـ•ـات ...
» | هكذآ هو آلآختنآق ") ..;
» اللهم بلغنا رمضان
» لأنني لستُ إلا أنثى
» بقايا إنسان .........
» هَلْ لـِ الْعَآشِقينْ تَوبَة .؟!
» كلمات اغنية محمد فؤاد لو ليا حق
» متــى يعطــش المــاء !؟
» لا أقسم بهذا البلد
» I FEEL SHY
» أحمر شفاة على قميص رجولته ....!! ~_~
» (¯`·._) عزفو على اوتار مشاعري و رحلـــــــــــــو (¯`·._)
» كيف نستخدم الحب بشكل صحيح ؟
» ذو القعدة (11)
» فـــــــــــــصــــــــــــــول الحــــــــــــــــب